الجمعة، سبتمبر 29، 2006

لاحظوا أولاً الموافقة

إقرأوا:



لاحظوا أولاً الموافقة. قد وافقا الإثنان لممارسة الجنس؛ بكل صراحة أنا لا أصدّق ما قاله الـ"ضحية" أنا قد أًغتصَب. لماذا يقبل هذا الشخص الركوب في سيارة هؤلاء في البداية؟!

رجاءً أن لا تخطأون في فهم ما أقوله؛ أنا أصدّق تهمة السرقة على المتّهم. قد إرتُكِبت جريمة، السرقة، والجريمة تلك يجب أن يعاقب المتهمين بسببها.

أنا لن أتدخّل في موضوع الجنس ولماذا القانون الإماراتي يعتبر الجنس جريمة، لكن يجب أن نفهم الفرق الكبير بين الجنس الذي يوافق فيها الشخصين والجنس الذي إعتدى أحد على الآخر دون إفادة الموافقة.

technorati tags: , , , , ,

الأحد، سبتمبر 24، 2006

العبرية عند العرب

إقرأوا:

من الأسباب الذي أسمع موسيقة إسرائيلية (غالباً يكون برويكت عيدن ريكل) لأني أحب اللغة العبرية. مثل العربية، اللغة العبرية لغة جميلة وعريقة.

أنا أعرف بدائيات اللغة العبرية وأقرأ الأبجدية دون صعوبة. وأتحدث بضعة كلمات عبرية هنا وهناك.

اللغة بسيطة لمتحدثي اللغات السامية (العربية، الأمهرية وغيرهم). اللغة مرّت بفترة "موت" أو قلّة إستخدام، أي اللغة لم تستخدم في الحياة اليومية إلا في الكنائس اليهودية. لكن على القرن الثامن عشر، بدأ الإهتمام باللغة يتزايد، خاصة بسبب اليعزر بن يهودة، الذي ربى إبنه ليتحدّث العبرية كلغة أولى، أي كان إبنه أول طفل يتحدث اللغة العبرية كلغة أولى من أكثر من زمن طويل.

اللغة العبرية وصلت إهتمام كبير في الشرق الأوسط لأن أزمة الشرق الأوسط أصبحت تدور حول إسرائيل والأراضي الفلسطينينة (الأولى تستخدم العبرية كلغة أساسية، والثانية تستخدم العربية.) فلما لا نتعلم اللغة العبرية؟

قد تفاجأون أن بعض الناس (أنا أسميهم جهلة) يحاولون تبرير عدم تعلّم العبرية بين العرب:
  • "إنها لغة العدو، لا أريد أتحدّث كما يتحدّث العدو."
  • "إنها لغة الديانة اليهودية، أنا ليس\ت يهودي\ة."
  • "إنها لن تفيدني في المستقبل."
  • "تكفيني اللغة العربية واللغة ____(أضيف لغة أخرى هنا)____."

لن أجاوب هذه التعليقات، لكن أظن الرد واضح للناس الواقعيين.

يجب أن نحصل على معلمين كي يعلمونا اللغة هنا في الإمارات، وباقي الدول الخليجية. أنا متأكد أن هناك بضعة أشخاص هنا في الإمارات يتحدّثون العبرية بفصاحة، قد يعلمّونكم العبرية إن سألتوهم.

عالعموم، إلى أن يحين وقت الحصول على معلمين، نبقى نحن بما نحصل عليه على الإنترنت:


السبت، سبتمبر 23، 2006

فريج

للتو شاهدت أول حلقة من المسلسل الكرتوني فريج، وكان جيد. بصراحة، كان أحسن من أي مسلسل كرتوني بالعربية (مترجم أو غيره) شاهدته من سنين.

يعرض المسلسل على قناة سما دبي بعد الكاميرا الخفية (بعد الفطور بتقريباً نصف ساعة) بتوقيت الإمارات. لست متأكد، لكن قد يعاد المساء الساعة الواحدة صباحاً.


إستمتعوا بالمسلسل!

technorati tags: , , ,

الأحد، سبتمبر 17، 2006

الديمقراطية الإماراتية بدت تتوضح لي

قبل تقريباً شهر كنت أتحدث مع صديق صقلّي لي، والموضوع كان الديمقراطية. إتفقنا أن الديمقراطية المباشرة أحسن أنواع الديمقراطيات، وأقرب دولة تطبق ديمقراطية قريبة للديمقراطية المباشرة هي سويسرا.

قال أن الديمقراطية المباشرة تمشي في سويسرا دون مشاكل لسببين: السويسريون لهم ضمير سياسي وإجتماعي، أي لهم إهتمام بالقرارات السياسية والإجتماعية ويعرفون ما يمكن أن يطرح للتسييس أو غيره. قال أن الإيطاليين ليس لهم إهتمام كبير في السياسة كالسويسريين، فعدد قليل من الإيطاليين يشاركون في الإستفتاءات الشعبية. (1 2 3) وأنا ألاحظ، من نقاشاتي مع مواطنين ثانيين، أنها نفس السالفة هنا في الإمارات؛ لا يهتمون كثيراً.

وهذه النقاشات التي جعلت أسلوب تطور الديمقراطية الإماراتية تتوضح لي. نحن، أغلبية الشعب الإماراتي، ليس عندنا وجدان سياسي واضح. لذا سبب البطء في التطور الديمقراطي كي نصل إلى الديمقراطية الإماراتية هو لتطوير الضمير السياسي والإجتماعي للشعب، وهذا قد يأخذ فترة طويلة. ديمقراطية سويسرا كانت على هذا النمط من أكثر من 100 عام، وهذا قد يكون أكبر سبب وجود الضمير السياسي في أغلبية الشعب السويسري.

الـ6068 شخص من المنتخبين مجرّد عدد قد يكبر على كل عامين من هذا العام إلى العام الذي سيكون المنتخبين شامل لكل المواطنين الأكبر من 18 سنة.

الذي لم يوضّح لي هي مسألة الأحزاب السياسية. هل سيكون هناك أحزاب سياسية في المستقبل؟

للضحك: بعض من أصدقائي إقترحوا لي أن أرشّح نفسي لكرسي في الإنتخابات التشريعية. أنا أريد ذلك، لكن ليس لي الوقت الكافي لذلك في الـ10 سنوات المقبلة، يمكن أرشّح نفسي سنة 2018، ههه. وشخص إقترح أن أأسس حزب الخضر الإماراتي، المانعين الوحيدين هما الوقت والقانون، لأن يبدو وكأن القانون يكره الأحزاب السياسية.

مواضيع أقترح قرائتها لها صلة بالموضوع:
تعديل، سبتمبر 22 2006:
مقالات أخرى حول هذا الموضوع:

technorati tags: , , , ,

الأربعاء، سبتمبر 13، 2006

عيايزنا

الخبر مأكد، بنرمّض ويا عيايزنا على سما دبي. ما أقدر أصبّر!

الثلاثاء، سبتمبر 12، 2006

طاقة نووية

قد إقترح عبد الرحمن بن حمد العطية (الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي) أن نطور طاقة نووية... قد تعرفوا الآن، أنا أرى أن الطاقة النووية مجرد أسلوب آخر لحرق المال دون فائدة.

بدلاً من أن نطور طاقة نووية التي قد تسبب مشاكل بيئية، وقد تسبب لنا ديون لدول مصدرة لمادّة اليورانيوم، بإمكاننا أن نستثمر المساحات الواسعة في مجموعة دول مجلس تعاون الخليج في تطوير طاقة شمسية التي أرخص إقتصادياً من الطاقة النووية. أنا متأكد أنكم عارفين بحقيقة علاقة الشمس بمساحات أرضنا الواسعة.

وليس ذلك فقط، حين بعض الدول (معظمهم متطورة) بدو يقللوا ويمنعوا توليد الطاقة من الطاقة النووية، نحن سنكون الأغبياء مع بعض الدول الآخرى بتطوير أسلوب خطير جداً لتوليد الطاقة.

أليسه أسهل أن لا نهتم بأين سنضع نفايات أعمال المولدات الكهربائية، وأن نعرف بأن الشمس ستضمن لنا طاقة كافية دون مشاكل كبيرة؟

technorati tags: , , ,

الجمعة، سبتمبر 01، 2006

عنصرية جنسية في اساليب لغوية

اقرأوا:


ليس الموضوع هذا في الخبر نفسه؛ فأنا لا أمانع إنتظار التاكسي لساعة كاملة حتى لو مرّت علي بعض التكاسي الوردية التي سأمنع من إستخدامها لأن هناك شيء بشكل القضيب بين رجليّ.

الموضوع صراحةً عن اللغة في عنوان المقالة. "الجنس الناعم"، قد لا يهين بعض النساء، وقد يهين نساء آخر، خاصّة النساء الواتي ليسوا نواعم، ومرتاحين بالفكرة أنهم ليسوا نواعم. لماذا يتكلّم هذا الرجل في مواضيع النساء، شو يدَخْله؟

بكل صراحة، أرى أن هذا التعبير، "الجنس الناعم"، تعميم كاذب ع النساء، وأراه تعبير مهين للنساء، كما أرى التعبير "قوي كالرجل" مهين لي. ما أدري شو رأيكم عن هذا التعبير، لكن أأمل أنكم فهمتوا أنني أراه نوع من العنصرية الجنسية نحو النساء.

نحن نريد في اللغة العربية توضيح لكيفية الإمتناع من الأنواع العنصرية (خاصّة الجنسية) في إستخدامنا للأساليب اللغوية.

technorati tags: , ,